55-ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم قلت ومن هم يا رسول الله فقد خابوا وخسروا قال المنان والمسبل إزاره والمنفق سلعته بالحلف الكاذب وفى رواية ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة رجل منع ابن السبيل فضل ماء عنده ورجل حلف على سلعة بعد العصر ورجل بايع إماما 00وإن لم يعطه لم يف له وفى رواية شيخ زان وملك كذاب وعائل مستكبر وفى رواية العاق لوالديه والمدمن الخمر والمنان بما أعطى الترمذى وأبو داود وابن ماجة والبخارى وزيد ومسلم وأحمد ونلاحظ تناقضا بين الروايات فى الثلاث فمرة المنان والمسبل والمنفق ومرة مانع الماء والمنفق والمبايع لإمام ومرة شيخ زان وملك كذاب وعائل مستكبر ومرة العاق لوالديه والمدمن الخمر والمنان فلا يوجد إتفاق بينهم إلا قليلا ومن ثم فعددهم دون تكرار 10 ومن ثم فهو تناقض لتحديد العدد بثلاثة 56- ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة رجل أعطى بى ثم غدر ورجل باع حرا فأكل ثمنه ورجل استأخر أجيرا فاستوفى منه ولم يوفه أجره ابن ماجة والبخارى ومسلم وزيد 57- ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة العاق لوالديه والمدمن الخمر والمنان بما أعطى ومن تاب تاب الله عليه أحمد 58- ثمانية أبغض خلق الله إليه يوم القيامة السفارون وهم الكاذبون المختالون000والذين يكنزون البعض 000والذين إذا دعوا إلى الله ورسوله كانوا بطاء 000أبو الشيخ ونلاحظ التناقض بين ثلاثة وثمانية 59- خمسة غضب الله عليهم إن شاء أمضى غضبه عليهم فى الدنيا وإلا ثوى بهم فى الأخرة إلى النار أمير قوم يأخذ حقه من رعيته لا ينصفهم من نفسه00وزعيم قوم يطيعونه ولا يسوى بين القوى والضعيف 000ونلاحظ تناقضا بين ثلاثة وثمانية وخمسة والخطأ المشترك من 59:55 هو عدم تكليم الله أى عدم نظر الله أى خصومة الله أى غضب الله أى إبغاض الله لأولئك المذكورون فقط ونلاحظ أن الله لا يتكلم فى الوحى إلا عن الكفار وليس عن أصحاب أفعال معينة فالله يغضب ويخاصم ولا ينظر ولا يكلم ويمقت أى من يفعل فعل من أفعال الكفر التى تعد بالمئات
60-نحن الأخرون السابقون يوم القيامة بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا ثم هذا يومهم الذى فرض عليهم فاختلفوا فيه فهدانا الله فالناس لنا فيه تبع اليهود غدا والنصارى بعد غد وفى رواية أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا فكان لليهود يوم السبت وكان للنصارى يوم الأحد فجاء الله بنا فهدانا الله ليوم الجمعة فجعل الجمعة والسبت والأحد وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة نحن الأخرون من أهل الدنيا والأولون يوم القيامة المقضى لهم قبل الخلائق البخارى والشافعى ومسلم 61- نحن أخر الأمم وأول من يحاسب يقال أين الأمة الأمية ونبيها فنحن الأخرون الأولون ابن ماجة والخطأ الخاص هو أن أمة المسلمين أمة أمية ويتعارض هذا مع أن المسلمين فيهم الكثير ممن يجيدون القراءة والكتابة بدليل أن الله أمرنا مثلا أن نكتب الديون فقال بسورة البقرة "وليكتب بينكم كاتب بالعدل "والخطأ المشترك بين الحديثين هو أننا الأخرون الأولون وقطعا الأخرين غير السابقين فأهل الإسلام على نوعين الأول السابقون وبعضهم من الأولين أى الأقوام السابقة على عهد النبى(ص)وبعضهم من الأخرين وهم الأقوام فى عهد النبى (ص)وبعده وفى هذا قال تعالى بسورة الواقعة "والسابقون السابقون أولئك المقربون فى جنات النعيم ثلة من الأولين وقليل من الأخرين "الثانى أصحاب الميمنة وبعضهم من الأولين وبعضهم من الأخرين وفى هذا قال تعالى بسورة الواقعة "لأصحاب اليمين ثلة من الأولين وثلة من الأخرين "
62- إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة وفى رواية 000فيقال هذه غدرة فلان بن فلان وفى رواية من أمن رجلا على دمه فقتله فإنه يحمل لواء غدر يوم القيامة وفى رواية ينصب لكل غادر لواء 00وفى رواية ألا إنه ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة بقدر غدرته الترمذى وأبو داود وابن ماجة والبخارى ومسلم 63- صلى بنا رسول الله يوما صلاة العصر بنهار ثم قام خطيبا فلم يدع خطيبا فلم يدع شيئا يكون إلى قيام الساعة إلا أخبرنا به حفظه من حفظه ونسيه من نسيه وكان فيما قال 000ألا إنه ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة 000ألا وإن الغضب جمرة فى قلب ابن آدم 000الترمذى وأبو داود ومسلم والبخارى والخطأ الخاص الأول هو أن النبى(ص)ذكر أحداث الدنيا كلها لقيام الساعة من العصر للمغرب ويخالف هذا أن النبى(ص)لا يعلم الغيب مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "ولا أعلم الغيب "كما أن ذكر ألوف الألوف من السنين فى ثلاث أو خمس ساعات أمر محال لأن ذلك يحتاج لسنوات وليس ساعات والخطأ الثانى وجود جمرة للغضب فى القلب ويخالف هذا أن الإنسان ليس فيه نار أبدا لأنه مكون من لحم ودم وليس من نار والخطأ المشترك بين الحديثين هو وجود لواء غدر مع الغادر يوم القيامة ويخالف هذا إتيان الإنسان فردا ليس معه شيئا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم "
64- من أعان ظالما على ظلمه جاء يوم القيامة وعلى جبهته مكتوب آيس من رحمة الله الديلمى 65- من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة لقى الله يوم القيامة مكتوب فى جبهته آيس من رحمة الله وفى رواية مؤمن ابن ماجة والبيهقى فى السنن الكبرى والكامل فى الضعفاء لابن عدى والخطأ المشترك بين الحديثين هو أن المعين على القتل يكتب على جبته آيس من رحمة الله فى يوم القيامة ويخالف هذا أن الإنسان يبعث يوم القيامة كما كان فى الدنيا لا يزيد ولا ينقص وفى ذلك قال تعالى بسورة الأنبياء"كما بدأنا أول خلق نعيده "وقال بسورة القيامة "أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه بلى قادرين على أن نسوى بنانه "
66- كنا عند رسول 9أو8 أو7 فقال ألا تبايعون رسول الله000وقلنا قد بايعناك يا رسول الله فعلام نبايعك قال على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا والصلوات الخمس وتطيعوا (وأسركلمة خفية) ولا تسألوا الناس شيئا 000فلقد رأيت بعض 000مسلم 67- قال رسول الله لأبى ذر ستة أيام ثم اعقل يا أبا ذر ما يقال لك بعد فلما كان اليوم السابع قال أوصيك بتقوى الله فى سرائرك وإذا أسأت فأحسن ولا تسألن أحدا شيئا وإن سقط سوطك ولا تقبض أمانة أحمد والخطأ المشترك بين الحديثين هو عدم سؤال أحد شيئا ويخالف هذا أن الله أباح السؤال عند الجهل فقال بسورة النحل "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "وأباح السؤال عند الحاجة للمال فقال بسورة المعارج "والذين فى أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم "
68- إن سرية خرجت فى سبيل الله فأصابهم برد شديد كادوا أن يهلكوا فدعوا الله وإلى جانبهم شجرة عظيمة فإذا هى تلتهب نارا فقاموا إليها فما زالوا عندها حتى جففوا ثيابهم ودفئوا وطلعت الشمس عليهم ثم انصرفوا ورد الله الشجرة على هيئتها ابن أبى الدنيا 69-انخسفت الشمس فصلى رسول الله ثم قال أريت النار فلم أر منظرا كاليوم أفظع وفى رواية عرضت على النار وأنا أصلى وفى رواية 000قالوا يا رسول الله رأيناك تناولت فى مقامك شيئا ثم رأيناك تكعكعت قال إنى رأيت الجنة فتناولت منها عنقودا ولو أخذته لأكلت منه ما بقيت الدنيا ورأيت النار فلم أر كاليوم منظرا ورأيت أكثر أهلها النساء000البخارى ومسلم والشافعى 70- أن رسول الله كان يسمع من صدره أزيز كأزيز المرجل حتى كان يسمع فى بعض سكك المدينة والخطأ المشترك بين الثلاثة هو وجود معجزات تحول الشجرة لنور ثم خمودها وعودتها لطبيعتها ورؤية الجنة والنار فى الأرض وسماع صوت صدر النبى (ص)من على بعد مسافات كبيرة وهو تخريف لأن الله منع الآيات وهى المعجزات فى عهد النبى(ص)فقال بسورة الإسراء "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون "
71-يكون للوالدين على ولدهما دين فإذا كان يوم القيامة يتعلقان به فيقول أنا ولدكما فيودان أو يتمنيان أن لو كان أكثر من ذلك الطبرانى 72- كنا نسمع أن الرجل يتعلق بالرجل يوم القيامة وهو لا يعرفه فيقول مالك إلى وما بينى وبينك معرفة فيقول كنت ترانى على الخطأ وعلى المنكر ولا تنهانى رزين والخطأ المشترك بين الحديثين هو تعلق الإنسان بالإنسان يوم القيامة ويخالف هذا أن كل واحد يكون مشغولا بشأنه فلا يفكر فى أحد سوى نفسه وفى هذا قال تعالى بسورة عبس "لكل امرىء منهم يومئذ شأن يغنيه "
73-يحشر الممزق لأعراض الناس كلبا ضاريا والشره إلى أموالهم ذئبا عاديا والمتكبر عليهم فى صورة نمر وطالب الرياسة فى صورة أسد الثعلبى فى التفسير 74- ذو الوجهين فى الدنيا يأتى يوم القيامة وله وجهان من نار الطبرانى 75- إنكم تحشرون رجالا وركبانا وتجرون على وجوهكم الترمذى 76-إن رجلا قال يا رسول الله كيف يحشر الكافر على وجهه يوم القيامة قال أليس الذى أمشاه على رجليه فى الدنيا قادرا على أن يمشيه على وجهه يوم القيامة قال قتادة بلى وعزة ربنا مسلم 77- يحشر الناس على ثلاث طرائق راغبين راهبين وإثنان على بعير وثلاثة على بعير و4على بعير و10 على بعير ويحشر بقيتهم إلى النار تقيل معهم حيث قالوا وتبيت معهم حيث باتوا وتصبح معهم حيث أصبحوا وتمسى معهم حيث أمسوا البخارى ومسلم ونلاحظ هنا تناقضا بين قوله ثلاثة طرائق وبين الطرق وهى خمسة الراغبين الراهبين و2على بعير و3على بعير و4على بعير و10على بعير ونلاحظ تناقضا بين القول وما قبله ففيهم رجالا وركبانا وعلى الوجوه وهم غير مذكورين فى الطرائق الخمس أو الثلاثة والخطأ المشترك بين الخمسة هو طرق حشر الناس ككلاب وذئاب وحيوانات وصاحب وجهين ورجالا وركبانا وعلى الوجه وركبانا للبعر ويخالف هذا أن الله يحشرهم فرادى كما كانوا فى الدنيا مصداق لقوله بسورة الأنعام "ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم "وقوله بسورة الأنبياء "كما بدأنا أول خلق نعيده "
78- كنت عند رسول الله وطلعت الشمس فقال يأتى الله قوم يوم القيامة نورهم كنور الشمس فقال أبو بكر أنحن هم يا رسول الله قال لا ولكم خير كثير ولكنهم الفقراء والمهاجرون الذين يحشرون من أقطار الأرض أحمد والخطأ الخاص الأول وجود نور للفقراء والمهاجرين فقط يوم القيامة ويخالف هذا وجود نور لكل المؤمنين والمؤمنات مصداق لقوله تعالى بسورة الحديد"يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم "والخطأ الثانى وجود تناقض فى الكلام حيث نفى القائل أن أبا بكر منهم فقال له لا مجيبا على سؤاله أنحن هم يا رسول الله ومع هذا قال أنهم المهاجرون ومن المعروف أن أبا بكر مهاجر فكيف لا يكون منهم أليس هذا جنونا ؟79- يقول الله يوم القيامة أدنوا منى أحبائى فتقول الملائكة ومن أحباؤك فيقول فقراء المسلمين فيدنون منه فيقول أما أنى لم أزو الدنيا عنكم لهوان كان بكم على 000وفى رواية يؤتى بالعبد القيامة فيعتذر الله إليه كما يعتذر الرجل إلى الرجل فى الدنيا000وفى رواية أكثروا معرفة الفقراء 0000سيروا إلى الفقراء فيعتذر إليهم كما يعتذر أحدكم إلى أخيه فى الدنيا أبو الشيخ فى كتاب الثواب 80-قال الله إذا وجهت إلى عبد من عبيدى مصيبة فى بدنه أو ماله أو ولده ثم استقبل ذلك بصبر جميل استحييت منه يوم القيامة أن أنصب له ميزانا أو أنشر له ديوانا ابن عدى والخطأ الخاص هو عدم نشر ديوان العبد ويخالف هذا أن الله ينشر لكل إنسان كتابه مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "وكل إنسان ألزمناه طائره فى عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا "ويناقض القول قولهم "يخرج لابن آدم يوم القيامة ثلاثة دواوين فهنا ينشر لكل إنسان 3 دواوين 81- ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه حاجب ولا ترجمان وفى رواية 00سيكلمه الله يوم القيامة ليس بينه وبينه ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم وينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقى وجهه فاتقوا الله ولو بشق تمرة ولو بكلمة طيبة أحمد والبخارى ومسلم ونلاحظ تناقضا بين قوله "فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم "وقوله "وينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم "فما قدم الإنسان وهو العمل إما إن يرى فى جهة اليمين فقط أو فى جهة الشمال فقط ولكنه هنا يرى العمل فى الجهتين فى وقت واحد وهذا محال 82- يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ويبقى من كان يسجد فى الدنيا رئاء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا البخارى 83-إن الله تعالى إذا كان يوم القيامة ينزل إلى العباد ليقضى بينهم وكل أمة جاثية فأول من يدعو به رجل جمع القرآن ورجل قتل فى سبيل الله ورجل كثير المال 000أولئك الثلاثة أول خلق الله تسعر بهم النار يوم القيامة الترمذى والخطأ الخاص هو أول من يدخل النار ثلاثة من الناس ويخالف هذا أن الناس يدخلون النار زمرا أى جماعات جماعات وفى هذا قال تعالى بسورة الزمر "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا "ويناقض القول قولهم "أول ما يقضى الله فيه يوم القيامة الدماء "فهنا أول القضاء فى الدماء وفى القول جامع القرآن والمقاتل كذبا والرجل كثير المال وهو تغاير واضح 84-لما قدم رسول الله المدينة 000وكان أول خطبة خطبها أن قام فيهم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناس فقدموا لأنفسكم تعلمن والله ليصعقن أحدكم ثم ليدعن غنمه ليس لها راع وليقولن له ربه ليس له ترجمان ولا حاجب يحجبه دونه ألم يأتك 0085-000إنى لأجد نفس ربكم من قبل اليمن أحمد 86- كنت كنزا مخفيا فأردت أن أعرف فخلقت خلقا وتعرفت إليهم فبى عرفونى 87- ما وسعتنى أرضى ولا سمائى ولكن وسعنى قلب عبدى المؤمن 88- يطلع الله على جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن وفى رواية مشاحن أو قاتل نفس الطبرانى وابن حبان فى صحيحه والخطأ الخاص هنا أن الله يغفر للكل عدا المشرك والمشاحن وقاتل النفس ويخالف هذا أن الله يغفر للكل سوى المشرك لقوله تعالى بسورة النساء "إن الله لا يغفر أن يشرك به "89- الخلق كلهم عيال فأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله الطبرانى والبزار والخطأ المشترك بين الأحاديث من 89:78 هو فعل الله لأفعال الخلق واتصافه بصفاتهم وهو إتيان الله للقوم وإعتذار الله للفقراء واستحياء الله من العبد وكلامه للبشر دون حجاب ووجود ساق لله ونزول الله للعباد يوم القيامة ورؤية الإنسان لله ووجود نفس لله يأتى من جهة اليمن وحاجة الله لمن يعرفه وسعة قلب المؤمن لله وإطلاعه على الناس ليلة النصف من شعبان ووجود عيال لله هم خلقه ويخالف هذا قوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "