منتدى المصارعة الجزائرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المصارعة الجزائرية

منتدى الرسمي للمصارعة الجزائرية لكل العرب والجزائريين .
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
اهلا وسهلا منتدى الرومانسيات يـرحب بيـكم منتدى الرومانسيات يـوقـدم لكـم حل المشاكل والعلاقات الزواجية وحل مشاكلكم بأنوعهـا والإستفسرات ومنى الأجوبة والمساعدة المادية والمعنوية والمالية والعلاقة الزوجية والعلاقة الحممية والصداقة والأصدقاء والشعر والخواطر والمواضيع الإجتماعية والتوظيف الجزائري والتوظيف العربي وطلبات الزواج للجزائرين والعرب وطلبات الزواج الأجانيب


 

  الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AHMED ASHEK
[img]http://im61.gulfup.com/tlxvsg.gif[/img]
[img]http://im61.gulfup.com/tlxvsg.gif[/img]



المسهمات : 1011
الإنتساب : 01/10/2013
العمر : 37

 الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 1 Empty
مُساهمةموضوع: الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 1    الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 1 Icon_minitimeالخميس ديسمبر 25, 2014 10:37 pm

فضائل القرآن وسوره
1-أفضل عبادة أمتى تلاوة القرآن"رواه أبو نعيم فى فضائل القرآن والخطأ هنا هو أن أفضل العبادة تلاوة القرآن ويخالف هذا أن أفضل عبادة هى الجهاد لأن الله رفع أصحابه فوق كل المسلمين درجة فقال بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض أقوال عدة منها أن رجلا سأل النبى أى الإسلام خير قال تطعم الطعام 00"رواه البخارى و"أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله 00"رواه مسلم و"سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة على وقتها 00"رواه البخارى 000فهنا العمل مرة إطعام الطعام ومرة الإيمان ومرة الصلاة وهو تناقض .
2-لو كان القرآن فى إهاب ما مسته النار "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو أن القرآن إذا كان فى جلد لم تحرقه النار وهو تخريف فالجلد أو غيره يحترق مهما كان المكتوب فيه ومن أراد معرفة هذا فليجرب ويحرقه فى جلد كما أن القرآن ليس هو الكلمات التى تكتب فى أى ورق أو جلد لأنها الكلمات رموز للأصوات المقروءة ومن ثم فالقرآن المحفوظ هو اللفظ وبداخله معناه والمحفوظ وحده يوجد فى الكعبة.
3- من قال القرآن مخلوق فقد كفر"والخطأ هنا هو تكفير من قال أن القرآن مخلوق وهو ما يخالف أن القرآن كألفاظ مخلوق بدليل أنه قول مخلوق هو جبريل (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة التكوير "إنه لقول رسول كريم ذى قوة عند ذى العرش مكين "ومن ثم فمن قال أن القرآن مخلوق مسلم .
4-إن للقرآن ظاهرا وباطنا وحدا ومطلعا "رواه ابن حبان فى صحيحه والخطأ هنا هو أن القرآن له ظاهر وباطن وهو تخريف لأن القرآن لو كان له معنيين أحدهما ظاهر والأخر باطن ما كان لنزوله معنى لأنه فى تلك الحال يدعو لإختلاف الناس بينما القرآن يدعو لوحدة الناس بطاعة الله كما أن لو كانت كلمة الله تعنى الإله الحق فى الظاهر فهل معناها فى الباطن إبليس ؟وهل كلمة الجنة تعنى فى الظاهر النعيم وفى الباطن النار ؟قطعا لو كان الأمر كذلك لكان معنى نزول القرآن هو دخول المسلمين النار والكافرين الجنة وهذا هو الجنون عينه .
5-لا تدعوا قراءة سورة الرحمن فإنها لا تقر فى المنافقين وتأتى ربها يوم القيامة فى صورة آدمى فى أحسن صورة 000واسكنوا بها حيث شئتم "والخطأ هنا مجىء سورة الرحمن فى صورة آدمى يوم القيامة ويخالف هذا أن كل شىء يعود فى القيامة كما بدأ مصداق لقوله تعالى بسورة الأنبياء "كما بدأنا أول خلق نعيده "فإذا كانت سورة الرحمن فى الدنيا كلام فهى فى الأخرة كلام وليس آدمى أى إنسان .
6-لكل شىء عروس وعروس القرآن الرحمن رواه البيهقى فى شعب الإيمان والخطأ هنا هو وجود عروس لكل شىء ويخالف هذا أن هناك من لم يتزوج من البشر وغيرهم ومن ثم فلم تكن له عروس والخطأ الثانى أن الرحمن عروس القرآن ويعارض هذا أن الزوجين يكون كل منهما مستقل عن الأخر بينما سورة الرحمن هى جزء من القرآن ومن ثم فلا يمكن أن تكون عروسه لأنها ليست مستقلة فكما نعرف أن العروس مخلوق بمفرده والعريس مخلوق بمفرده كل منهما مستقل عن الأخر فى الخلقة .
7-من قرأ سورة الواقعة فى كل ليلة لم تصبه فاقة وفى رواية لقى الله عز وجل ووجهه كالقمر ليلة البدر وفى رواية لم يكتب من الغافلين ولم يفتقر هو وأهل بيته "والخطأ هنا هو أن قارىء سورة الواقعة لا يصيبه الفقر ويخالف هذا أن الفقر أصاب النبى (ص)والمؤمنين كلهم رغم قراءتهم للواقعة وغيرها إلا أن الله اختبرهم بالفاقة الممثلة فى الخوف والجوع ونقص فى الأموال والأنفس والثمرات وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات "والخطأ الأخر هو أن قارىء الواقعة يشبه القمر ليلة البدر وهو تخريف لأن القمر فيه أخاديد وبحار كما يقال كما أن القمر ليلة البدر يكون أحمر وليس أبيض كما فى حالة تبييض الوجوه .
8- اقرءوا القرآن والتمسوا غرائبه "رواه البيهقى فى الشعب وابن أبى شيبة والخطأ هنا هو وجود غرائب فى القرآن يجب تلمسها ويخالف هذا أن القرآن ليس به أى شىء غريب أى شاذ غامض لأن الله وصفه بالبيان والوضوح فسماه فى الآيات القرآن المبين والبيان والتفصيل ونفى الله وجود أعجمى أى غموض فى القرآن فقال بسورة فصلت "ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته ".
9-من قرأ سورة الفتح فكأنما شهد فتح مكة مع النبى "رواه أبو الشيخ والخطأ هنا هو أن قارىء سورة الفتح يساوى مشاهدة فتح مكة مع النبى (ص)وهو تخريف لأن قارىء السورة له عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "أما المشاهد للفتح فليس له أجر إن كان كافرا وأما إذا كان مسلما فقد كان مشاركا فى الفتح وهو جهاد ومن ثم فأجره هو أعظم الأجور لأن الله رفع المجاهدين على المسلمين القاعدين درجة فقال بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
10- اقرءوا القرآن بلحون العرب ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق فإنه سيأتى بعدى قوم يرجعون القرآن ترجيع الغناء والرهبانية لا يجاوز حناجرهم مفتونة قلوبهم وقلوب من يعجبهم شأنهم "الخطأ هنا هو علم النبى (ص)بالغيب مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "ولا أعلم الغيب "والخطأ الأخر هو وجوب قراءة القرآن بلحون العرب ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق ،إن كلمة اللحن فى القرآن تعنى التحريف مصداق لقوله تعالى بسورة محمد "ولتعرفنهم فى لحن القول "ومن ثم فهى دعوة لقراءة القرآن بتحريفات العرب وليس بتحريفات الفاسقين وهو ما لا يقول به مسلم ،زد على هذا أن العرب وهم متكلمى العربية منهم كفار ومنهم مسلمون فبأى لحون تتم القراءة فإذا كانت بلحون الكفار فقد نهى عنها بقوله "ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق "ومن ثم فلا معنى للأمر والنهى فى تلك الحال إلا معنى واحد هو التناقض .
11-إن الله قرأ طه ويس قبل أن يخلق الخلق بألف عام فلما سمعت الملائكة القرآن قالت طوبى لأمة ينزل عليهم هذا وطوبى لأجواف تحمل هذا وطوبى لألسنة تنطق بهذا "رواه الدارمى والخطأ هو التناقض بين قوله "إن الله قرأ طه ويس قبل أن يخلق الخلق بألف عام "فهذا معناه هو عدم وجود خلق لله وبين قوله "فلما سمعت الملائكة "فهذا معناه وجود خلق هم الملائكة وبالطبع هذا تعارض واضح والخطأ الأخر هو أن طوبى للأجواف والألسنة ويخالف هذا أن طوبى للمؤمنين مصداق لقوله تعالى بسورة الرعد "الذين أمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم "والمؤمنين لا يتكونون من أجواف وألسنة فقط وإنما من النفس وبقية أعضاء الجسم غير المذكورة فى القول .
12-من لزم قراءة "لقد جاءكم رسول من أنفسكم 00"إلى أخر السورة لم يمت هدما ولا غرقا ولا حرقا ولا ضربا بحديدة رواه أبو القاسم الغافقى فى فضائل القرآن والخطأ هنا هو أن قارىء "لقد جاءكم 000"إلى أخر السورة لا يموت هدما ولا غرقا ولا حرقا ولا ضربا بحديدة وهو تخريف لأن العديد من الصحابة ماتوا فى الحرب ضربا بالحديد رغم قراءتهم لـ"لقد جاءكم 00"وغيرها فهل منعتهم القراءة الموت استشهادا ؟قطعا لا كما أن أصحاب الأخدود وهم من صحابة النبى (ص)ماتوا حرقا مصداق لقوله تعالى "قتل أصحاب الأخدود النار ذات الوقود إذ هم عليها قعود وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود ".
13-بعث إلى أبو بكر الصديق 000فقال عن عمر قد أتانى فقال 0000وإنى أرى أن تأمر بجمع القرآن 000قال زيد قال أبو بكر إنك شاب عاقل لا نتهمك 000فتتبع القرآن 000فتتبعت القرآن أجمعه من الرقاع والعسب واللخاف فوجدت أخر سورة براءة مع خزيمة بن ثابت 00"رواه الترمذى والخطأ الأول هنا هو أن القرآن جمع على يد الصحابة بعد موت النبى (ص)وهو يخالف أن الله جمع القرآن فى عهد النبى (ص) ووضعت النسخة الكاملة له وللذكر وهو الحديث فى الكعبة الحقيقية وفى هذا قال تعالى بسورة القيامة "إنا علينا جمعه وقرأنه فإذا قرأناه فاتبع قرأنه "والخطأ الثانى هو أن أخر سورة براءة كانت مع خزيمة وحده دون سائر المسلمين وهو يخالف إبلاغ النبى (ص)الوحى كاملا للناس وليس لواحد مصداق لقوله تعالى بسورة المائدة "وما على الرسول إلا البلاغ ".
14-من قرأ القرآن وحفظه أدخله الله الجنة وشفعه فى عشرة من أهل بيته كلهم قد استوجب النار "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو شفاعة القارىء فيمن استوجب النار ،إن من استوجب النار لا تنفعه شفاعة أحد بدليل قوله تعالى بسورة المدثر "فما تنفعهم شفاعة الشافعين "ولو كان الخطأ صوابا لأنقذ الله ابن نوح بحفظ أبيه للوحى من النار ولأنقذ أبا إبراهيم بحفظ ابنه للوحى من النار .
15-أن حذيفة قد على عثمان 000فقال لعثمان بن عفان يا أمير أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا فى الكتاب 000فأرسل إلى حفصة أن أرسلى إلينا بالصحف ننسخها فى المصاحف ثم نردها إليك 0000رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن الدولة الإسلامية لم يكن فيها سوى مصحف واحد مجموع لمدة عقدين من الزمان أو أكثر ويتعارض هذا مع أنه كان القرآن مسطورا كما قال تعالى عن حكمه فى ولاية المؤمنين لورثتهم فى سورة الأحزاب "إن هذا كان فى الكتاب مسطورا "كما يتعارض مع وجود الكتبة الذين يكتبون الديون كما قال بسورة البقرة "وليكتب بينكم كاتب بالعدل "فكيف مع وجود هذا الكم من الكتاب لم يكن هناك إلا مصحف واحد أليس هذا تخريف والسؤال الآن كيف إذن كان المسلمون يقرئون القرآن فى قيام الليل ؟وكيف كانوا يعلمون أولادهم وكيف كان الأولاد يحفظون القرآن دون كتاب يقرئونه وكيف كان القضاة يحكمون والموظفون كيف كانوا يسيرون فى عملهم ؟000؟
16-من استمع إلى كتاب الله كان له بكل حرف حسنة وفى رواية من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف "رواه الترمذى وأبو نعيم فى الحلية والخطأ هنا أن الحرف المسموع أو المقروء بحسنة ويخالف هذا أن الله لا يحاسب على أجزاء الشىء وإنما يحاسب على مجموع الشىء فالاستماع مرة لآية أو أكثر مرة عمل صالح وقراءة آية أو أكثر مرة عمل صالح والعمل الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"ويتعارض هذا مع قولهم "00ومن قرأ حرفا من كتاب الله فى صلاة قاعدا كتبت له خمسون حسنة 000ومن قرأ حرفا من كتاب الله فى صلاة قائما كتبت له مائة حسنة "رواه ابن عدى فى الكامل فهنا الحرف ب50أو 100حسنة ومع قولهم "من استمع إلى آية من كتاب الله كتبت له حسنة مضاعفة "رواه أحمد والطيالسى فهنا الحسنة مضاعفة وفى القول بأعلى الحرف بحسنة.
17- الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة "رواه الترمذى الخطأ هنا هو أن أجر الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر به كالمسر بالصدقة ويخالف هذا أن أجر القراءة هو 10 حسنات سواء جهر الإنسان أو أسر وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وأما الصدقة وهى إنفاق فى سبيل الله فـ700حسنة أو يزيد مصداق لقوله بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء "ومن هنا لا يستوى القارىء بالمتصدق فى الأجر .
18-ما من مسلم يأخذ مضجعه يقرأ سورة من كتاب الله إلا وكل الله ملكا فلا يقربه شىء يؤذيه حتى يهب من يهب "رواه الترمذى والخطأ هنا هو وجود ملك حارس لقارىء السورة يحميه من الأذى ويتعارض هذا مع أن الملائكة لا تنزل لكونها فى السماء وذلك لعدم اطمئنانها فى الأرض وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "كما أن الله وكل للإنسان حماية نفسه ولم يكل ذلك لغيره ومن أجل هذا شرع الجهاد والعلاج .
19-من استمع حرفا من كتاب الله طاهرا كتبت له 10 حسنات ومحيت عنه 10 حسنات ورفعت له عشر درجات ومن قرأ من كتاب الله فى صلاة قاعدا كتبت له خمسون حسنة ومحيت عنه خمسون خطيئة ورفعت له خمسون درجة ومن قرأ 000فى صلاة قائما كتبت له 10 حسنة ومحيت عنه مائة سيئة ورفعت له مئة درجة ومن قرأه فختمه كتب الله له دعوة مجابة معجلة أو مؤخرة "رواه ابن عدى فى الكامل والخطأ هنا هو أن القراء لهم 10و50و100حسنة ومحو 10و50و100سيئة ورفعت له 10و50و100درجة وهو أن العمل الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"كما أن الحسنة تمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "كما أن الجنة كلها درجتين مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "ومن دونهما جنتان "ومن ثم فليس هناك أكثر من منزلتين فى الجنة واحدة للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض قولهم "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها "رواه الترمذى "فهنا الحرف بحسنة وفى القول بخمسون أو بمئة وهو تعارض ظاهر .
20-من استمع إلى آية من كتاب الله كتبت له حسنة مضاعفة ومن تلا آية من كتاب الله كانت له نورا يوم القيامة "رواه أحمد والطيالسى والخطأ هنا هو كتابة حسنة مضاعفة لسامع الآية ويخالف هذا أن العمل الصالح وهو الحسنة مثل استماع القرآن بعشر حسنات وليس بحسنتين وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
"وهو يناقض قولهم "من استمع إلى كتاب الله كان له بكل حرف حسنة "رواه أبو نعيم فى الحلية فهنا الحرف بحسنة فقط وفى القول حسنة مضاعفة وهو تعارض بين .
21-من قال فى القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن المصيب برأيه مخطىء ومن المعلوم أن الرأى المصيب أى الصحيح صحيح لأن الصحة لا يمكن أن تصبح خطأ بسبب كون مصدرها هو الرأى ،زد على هذا أن الإيمان بالوحى نفسه رأى مصداق لقوله تعالى بسورة سبأ "ويرى الذين أوتوا العلم الذى أنزل إليك من ربك هو الحق "فهل نحن مخطئون بسبب إيماننا عن طريق رأينا؟إن أى شىء فى حياة الإنسان لا يمكن إلا أن يتم عن طريق الرأى وهو إما صحيح وإما خطأ .
22-أن النبى كان لا ينام حتى يقرأ المسبحات ويقول فيها آية خير من ألف آية "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن فى المسبحات آية خير من ألف آية ويتعارض هذا مع أن الله لم يميز فى القرآن بين آية وأخرى كما أن القرآن كله واحد فى الفضل كما أن الآية لم تحدد وهذا دليل على عدم وجودها .
23-قلت لعثمان بن عفان ما حملكم أن عمدتم إلى براءة وهى من المئين وإلى الأنفال وهى من المثانى فجعلتموهما فى السبع الطوال ولم تكتبوا بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم قال عثمان كان النبى 00ويقول له ضع هذه الآية فى السورة التى يذكر فيها كذا وكذا 0000فقبض رسول الله ولم يبين لنا "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن النبى (ص)لم يبين ترتيب القرآن كله وإنما بين بعضه ولذا جمعه الناس ورتبوه وهو يخالف أن الله هو جامع القرآن أى مرتبه فى الصحف لقوله تعالى بسورة القيامة "إنا علينا جمعه وقرأنه "ومن ثم فجمع القرآن ليس عمل عثمان ولا غيره وإنما عمل الله .
24- ما من امرىء يقرأ القرآن ثم ينساه إلا لقى الله يوم القيامة أجذم "رواه أبو داود والخطأ الأول هنا مجىء الإنسان الناسى للقرآن أجذم يوم القيامة وهو يخالف أن الله يعيد خلق الإنسان كما بدأه فى الدنيا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء "كما بدأنا أول خلق نعيده "والخطأ الثانى هو معاقبة الله للناسين للقرآن كلهم وقطعا هذا لا يحدث لأن الله ينسى البعض القرآن وغيره إذا بلغ من العمر أرذله وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم من بعد علم شيئا "فهل يعاقبهم على الذى لم يعملوه وعمله هو ؟
25- من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين ومن قام بمائة آية كتب من القانتين ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين "رواه أبو داود والخطأ هنا وجود ثلاث مراتب للقائمين حسب عدد ما قرئوا وهو تخريف لأن الله لم يجعل للمسلمين من القراء فى الليل أى مراتب أى درجات بدليل عدم ورود نص يدل على ذلك كما أن الله بين لنا أن الحسنة وهى العمل الصالح كقراءة القرآن بعشر أمثالها فقال بسورة الأنعام"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "كما أن الله وصف المسلمين كلهم بالقنوت سواء قرئوا فى الليل أم لا – حسب الدين الحالى -وفى ذلك قال تعالى بسورة الأحزاب "إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات ".
26-ما أذن الله لشىء ما أذن لنبى حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الله ما أباح شىء كتغنى نبى حسن الصوت بالقرآن وهو أخطاء متعددة أولها أن كل نبى كان يعرف القرآن كنص كامل يقرؤه وقطعا لم يأت نص فى الوحى يدل على ذلك وإنما ورد ما يفيد إيمانهم بالقرآن المنزل على محمد (ص) فى المستقبل وثانيها أن أحسن الإباحات إباحة التغنى بالقرآن وقطعا لا يوجد درجات تميز أحكام الإباحة لأنها كلها تستوى فى العمل بها وثالثها أن المطلوب هو التغنى بالقرآن وقطعا ليس المطلوب من النبى (ص)التغنى بالقرآن وإنما المطلوب هو بيان القرآن مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "ليبين لهم ".
27-إن هذا القرآن نزل بحزن فإن قرأتموه فابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا وتغنوا به فمن لم يتغن به فليس منا "رواه ابن ماجة والخطأ هو نزول القرآن بحزن وطلب الحزن منا عند قراءته وهو يخالف نهى الله نبيه (ص)عن الحزن أكثر من مرة "ولا تحزن "فإذا كان الله يطالبه بعدم الحزن فى القرآن فكيف يحزنه بنزول القرآن وقراءته.
28-أيحب أحدكم إذا رجع إلى أهله أن يجد فيه ثلاث خلفات عظام سمان قلنا نعم قال فثلاث آيات يقرؤهن أحدكم فى صلاته خير له من ثلاث خلفات سمان عظام "رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو أن الثلاث آيات المقروءة فى الصلاة أفضل من ثلاث خلفات سمان عظام وقطعا الآيات والخلفات كلهن خير قادم من عند الله ووجود الخلفات مع القرآن ضرورى فقد يكفر الإنسان بسبب فقره وقد لا يعرف كيف يحفظ القرآن ويفهمه إذا لم يكن لديه مال فهو سيسعى على رزقه وقد يشغله السعى ثم إن قراءه القرآن فى الصلاة يأخذ الإنسان عليها ثواب هو عشر حسنات للقراءة وأركان الصلاة كلها ولو تصدق بالخلفات الثلاث لنال 700حسنة أو 1400حسنة .
29- الذى يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذى يقرأه وهو عليه شاق له أجران "رواه مسلم وابن ماجة والترمذى والخطأ هنا هو أن القارىء الشاق عليه القرآن له أجران ويعارض هذا أن الحسنة مثل القراءة بعشر حسنات وليس باثنتين فقط وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
30-يقال لصاحب القرآن اقرأ ورتل كما كنت ترتل فى الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها "رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود والخطأ هنا هو أن الجنة منازل أى درجات بعدد آيات القرآن ويخالف هذا كون الجنة درجتين أى منزلتين واحدة للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض قولهم "يجىء صاحب القرآن يوم القيامة 000فيقال اقرأ ورتل ويزاد بكل آية حسنة "رواه الترمذى فهنا الآية بحسنة بينما فى القول الآية بمنزلة أى درجة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 2
»  روايات الأحاديث الكاذبة فضائل الصحابة3
» روايات الأحاديث الكاذبة فضائل الصحابة3
» روايات الأحاديث الكاذبة فضائل الصحابة2
»  روايات الأحاديث الكاذبة فضائل الصحابة1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المصارعة الجزائرية :: منتدى الإسلامي العـام-
انتقل الى: