"إن فى ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم "المعنى إن فى قصتهم لعبرة وما كان معظمهم مصدقين وإن خالقك لهو القاهر المفيد ،يبين الله لنبيه (ص)أن فى ذلك وهو قصة قوم لوط (ص)آية أى عظة لمن يتعظ ويبين له أن ما كان أكثرهم وهو أغلبهم مؤمنين أى مصدقين بحكم الله ويبين له أن ربه وهو إلهه هو العزيز أى الغالب للمكذبين الرحيم أى النافع للمؤمنين .