الملابس
1-من لبس الحرير فى الدنيا لم يلبسه فى الأخرة رواه البخارى ومسلم والترمذى
2-رأى رسول الله جبة مجببة بحرير أى لها جيب أى طوق منه فقال طوق من نار يوم القيامة"رواه البزار والطبرانى وهو يناقض قولهم "نهى رسول الله عن الحرير إلا موضع إصبعين أو ثلاث أو أربع "رواه الترمذى فهنا إباحة للحرير قدر عدة أصابع وفى القول وفى حديث3و4و7و11تحريم تام للكل .
3- لا تلبسوا الحرير والديباج ولا تشربوا فى آنية الذهب والفضة ولا تأكلوا فى صحافها فإنها لهم فى الدنيا "رواه مسلم .
4- رأى عمر عطاردا التميمى يقيم بالسوق حلة سيراء00000فقال إنى لم أبعث إليك لتلبسها ولكنى بعثت بها إليك لتشققها خمرا بين نسائك وفى رواية لتنتفع بها وفى رواية لتصيب بها مالا وفى رواية لبس النبى يوما قباء من ديباج 0000فقال نهانى عنه جبريل فقال يا رسول الله كرهت أمرا وأعطيتينه قال إنى لم أعطكه لتلبسه لتبيعه فباعه بألفى درهم "رواه مسلم ونلاحظ تناقضا بين رواية "ولكنى بعثت بها إليك لتشققها خمرا بين نسائك "فهنا الهدف منها قسمتها بين زوجاته وبين رواية "لتصيب بها مالا "فهنا الهدف منها أن يبيعها فيربح مالا وهو تناقض ظاهر
5-أهدى لرسول الله فروج حرير فلبسه ثم صلى فيه فنزعه نزعا شديدا كالكاره ثم قال لا ينبغى هذا للمتقين "رواه مسلم .
6-نهى رسول الله عن الحرير إلا موضع أصبعين أو ثلاث أو أربع قال لا يلبس الحرير إلا من ليس له منه شىء فى الآخرة إلا هكذا "رواه مسلم والترمذى وهو يناقض قولهم لا تلبسوا الحرير ولا الديباج "رواه مسلم فهنا نهى تام عن الحرير وفى القول إباحة لقدر عدة أصابع .
7- حرم لباس الحرير والذهب على ذكور أمتى وأحل لإناثهم "رواه الترمذى وهو يناقض قولهم "عن النبى أنه نهى عن خاتم الذهب "رواه الترمذى فهنا تحريم لخاتم الذهب فقط وعلى الكل رجالا ونساء بينما فى القول كل الذهب محرم على الرجال ومباح للنساء وهو تعارض ظاهر .
8-أن عبد الرحمن بن عوف والزبير بن العوام شكيا القمل إلى النبى فى غزاة لهما فرخص لهما فى قمص الحرير قال ورأيته عليهما "رواه مسلم والترمذى .
9- نهانى رسول الله عن التختم بالذهب وعن لباس القسى وعن القراءة فى الركوع والسجود وعن لبس المعصفر وعن الجعة وفى رواية نهانى أن أجعل خاتمى فى هذه ونهانى عن لبس القسى وعن جلوس على المياثر رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا هو تحريم الحرير وهو الديباح وهو القسى على الرجال وهو يخالف أن الله أباح لنا لبس السرابيل أى الملابس بكل أنواعها والتى تقى من الحر والبرد والبأس وهو أذى السلاح وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم "10-جاء رجل إلى النبى وعليه خاتم من حديد فقال مالى أرى عليك حلية أهل النار ثم جاءه وعليه خاتم من صفر فقال مالى أجد منك ريح الأصنام ثم أتاه وعليه خاتم من ذهب فقال مالى أرى عليك حلية أهل الجنة قال من أى شىء اتخذه قال من ورق ولا تتمه مثقالا وفى رواية يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها فى يده "رواه مسلم والترمذى .
11- أمرنا رسول الله بسبع ونهانا عن سبع أمرنا باتباع الجنائز وعيادة 0000ونهانا عن سبع عن خاتم الذهب وآنية الفضة ولبس الحرير والديباج والإستبرق و القسى "رواه الترمذى والخطأ الخاص هنا أنه نهى عن 7 وذكر ستة خاتم الذهب وآنية الفضة والحرير والديباج والإستبرق والقسى .
12-عندى أخوف عليكم من الضبع إن الدنيا ستصب عليكم صبا فيا ليت أمتى لا تلبس الذهب "رواه أحمد وهو يناقض قولهم"حرم الحرير والذهب على ذكور أمتى وأحل لإناثهم "رواه الترمذى فهنا الذهب مباح للإناث بينما هو محرم على الأمة كلها فى القول .
13-إن رجلا قدم من نجران إلى رسول الله وعليه خاتم من ذهب فأعرض عنه رسول الله وقال إنك جئتنى وفى يدك جمرة من نار "رواه النسائى .
14- عن النبى أنه نهى عن خاتم الذهب "رواه مسلم
15-ويل للنساء من الأحمرين الذهب والمعصفر والخطأ المشترك هو تحريم لبس الذهب على الرجال وأحيانا على النساء وهو ما يخالف أن الله أباح لنا التحلى بكل أنواع الحلى المستخرجة من البحر وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "وهو الذى سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها " وهو يناقض قولهم "هذان –أى الحرير والذهب- حرام على الرجال حلال للنساء "فهنا الذهب مباح بينما فى القول حرام لكونهما ويل أى عذاب للنساء وهو تباين بين .
16-أنه جاء إلى النبى فقال قد أسلمت فقال له النبى فقال له النبى ألق عنك شعر الكفر يقول احلق قال وأخبرنى أن النبى قال لأخر معه ألق عنك شعر الكفر واختتن "رواه أبو داود 17- أتى رجل النبى وهو شاب فأسلم وهو أغلف فقال رسول الله اختتن"رواه زيد والخطأ المشترك بين الحديثين هو الأمر بوجوب الختان وهذا العمل هو استجابة لأمر الشيطان بتغيير خلقة الله وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله "وقد أمرنا الله بعدم تغيير الخلقة وقطع الغلفة هو تغيير لخلق الله دون منفعة .
18- إنها اشترت نمرقة فيها تصاوير فلما رآها رسول الله 0000000وقال إن البيت الذى فيه الصور لا تدخله الملائكة "رواه البخارى ومسلم 19- أتانى جبرائيل فقال إنى كنت أتيتك البارحة فلم يمنعنى أن أكون دخلت عليك البيت الذى كنت فيه إلا أنه كان فى باب البيت تمثال وكان فى البيت قرام ستر فيه تماثيل وكان فى البيت كلب 00رواه مسلم والترمذى وابن ماجة 20- إياكم والتعرى فإن معكم من لا يفاركم إلا عند الغائط وحين يفضى الرجل إلى أهله فاستحيوهم وأكرموهم "رواه الترمذى وهو يناقض قولهم "من ترك اللباس تواضعا لله وهو يقدر عليه دعاه 000حتى يخيره من أى حلل الإيمان شاء يلبسها "رواه الترمذى والسنن الكبرى للبيهقى فهنا إباحة التعرى بترك اللباس وفى القول تحريم للتعرى ووجوب اللباس وهو تعارض ،والخطأ المشترك بين 18و19و20 هو وجود الملائكة فى الأرض حيث تدخل الأماكن الخالية من الكلاب والتماثيل والصور وتوجد مع الإنسان عدا وقت التعرى وهو ما يخالف وجودها فى السماء وخوفها من النزول للأرض مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وكم من ملك فى السماء "وقوله بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا ".
21- إزرة المؤمن إلى نصف الساق000وما كان أسفل من الكعبين فهو فى النار 000فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة "22-ما دون الكعبين من الثياب ففى النار "23- إزرة المسلم إلى نصف الساق000وما كان أسفل من الكعبين فهو فى النار 00"رواه أبو داود والخطأ المشترك بين 21و22و23 هو أن ما كان أسفل من الكعبين من الثياب فى النار وهو تخريف لأن من يدخل النار هو الكفار من الجنة والناس مصداق لقوله تعالى بسورة هود"وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين ".
24-رأى رسول الله على ثوبين معصفرين فقال إن هذه من ثياب الكفار فلا تلبسها وفى رواية قال أأمك أمرتك بهذا قلت أغسلهما قال بل احرقهما "رواه مسلم والخطأ هنا النهى عن الأثواب المعصفرة وحرقها وهو يخالف أن حرق الثياب دون غسلها لإزالة اللون المعصفر وهو الأصفر هو جنون وذلك لأنه يمنع الاستفادة من الثياب فالقائل لا يرحم ولا يترك رحمة الله تنزل كما أن سبب النهى عن ملابس معينة فى أماكن معينة هو إظهار العورة واللون ليس سببا للنهى ما دام لا يظهر العورة واللون الأصفر ليس مظهرا للعورة ولو فرضنا أن سبب النهى هو كون الثوب المعصفر من ثياب الكفار لوجب علينا ألا نلبس شىء إطلاقا لأن ألبسة النبى (ص)نفسه كانت تستورد من بلاد الكفر ولأن أهله فى مكة ومن حولهم من الكفار كانوا هم الذين اخترعوا الثياب التى كان يلبس منها ,.
25-مر رجل وعليه ثوبان أحمران فسلم على النبى فلم يرد عليه السلام رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن النبى (ص)لم يرد السلام بسبب الثوب الأحمر وهو ما يخالف وجوب رد التحية بقوله بسورة النساء "وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها "فهل يعصى النبى (ص)حكم الله وهو يعلم وجوب طاعته ؟كما أن الله لم يحرم لبس شىء سوى ما يكشف العورة فى الأماكن العامة أو أمام الأغراب فى البيوت وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم "فهنا أباح الله لنا لبس كل ما يقينا الحر والبرد وأذى السلاح ولم يحدد ألوانا.
26- دخلت على النبى وعلى إزار يتقعقع فقال من هذا قلت عبد الله بن عمر قال إن كنت عبد الله فارقع إزارك فرقعت إزارى إلى نصف الساقين فلم تزل إزرته حتى مات "رواه الترمذى والخطأ هنا هو ترقيع أى تقصير الرجل لملابسه وهو تخريف فالوحى لم يطلب تقصير الملابس فى قوله بسورة النحل "وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم "ومن الطبيعى تطويل الملابس فى البرد ووقت البأس وهو الحرب حتى توفر الحماية من البرد والسلاح .
27- نوروا قلوبكم بلباس الصوف فإنه مذلة فى الدنيا ونور فى الأخرة "والخطأ هنا هو أن نور القلب يأتى من لبس الصوف المذل فى الدنيا وهو تخريف لأن نور القلب هو الوحى الإلهى وليس لبس الصوف ولذا قال تعالى بسورة الزمر "أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه " ولبس الصوف ليس مذل للمسلمين لأنهم أعزاء مصداق لقوله بسورة المنافقون"ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ".
28-أنه دخل على أبى طلحة الأنصارى يعوده 0000فدعا أبو طلحة إنسانا ينزع نمطا تحته فقال له سهل لم تنزعه قال لأن فيها تصاوير وقال فيه النبى 000إلا ما كان رقما فى ثوب 000رواه مالك والترمذى والخطأ هنا هو تحريم الرسوم إلا ما فى الأثواب من الرقم وهو يخالف أن الكتابة التى كتب بها القرآن رسم فهل يحرم رسم القرآن ؟قطعا لا كما أن شرح بعض العلوم يستلزم رسم الأشياء فإذا لم ترسم لم يفهم أى شىء كما أن الرسم على الأثواب ما دام ليس فيه عرى أو جماع أو منظر غير مقبول كالتقبيل حلال لأن الرسوم تمتهن بالوساخة والإحتكاك بالأشياء التى يقعد عليها وهو يناقض قولهم أن على بن أبى طالب أضاف رجلا فصنع له طعاما 000فرأى قراما 000ما رجعك يا رسول الله قال وما أنا والدنيا وما أنا والرقم "رواه أبو داود وابن ماجة فهنا تحريم للرقم وفى القول إباحة له وهو تناقض .