طب ونظافة
1-سألت رسول الله قلت يا رسول الله أرأيت رقى نسترقيها ودواء نتداوى به وتقاة نتقيها هل ترد من قدر الله شيئا ؟قال هى من قدر الله "رواه الترمذى .
2-دخلت أنا وثابت البنانى على أنس بن مالك فقال ثابت يا أبا حمزة اشتكيت فقال أنس أفلا أرقيك برقية رسول الله قال بلى قال اللهم رب الناس مذهب الباس اشف أنت الشافى لا شافى إلا أنت شفاء لا يغادر سقما "رواه الترمذى .
3-أن جبرائيل أتى النبى فقال يا محمد اشتكيت قال نعم بسم الله أرقيك من كل شىء يؤذيك من شر كل نفس وعين حاسدة بسم الله أرقيك والله يشفيك "رواه الترمذى ومسلم .
4- أن رسول الله رخص فى الرقية من الحمة والعين والنملة "رواه مسلم والترمذى .
5- لا رقية إلا من عين أو حمة أو لدغة أو دم يرقأ"رواه أبو داود والحديث 5 يناقض الحديث 4 فى اللدغة أو الدم و4 يناقض 5 فى النملة وقولهم "إن الرقى والتمائم والتولة شرك "رواه ابن ماجة فهنا الرقى كلها شرك بينما كلها أو بعضها مباح فى الأحاديث الخمسة .
6- إذا دخلت على مريض فمره أن يدعو لك فإن دعاءه كدعاء الملائكة "رواه ابن ماجة والخطأ هنا قول القائل "فمره أن يدعو لك "يناقض الحرص على راحة المريض فالمريض مشغول بنفسه فكيف نضايقه بأن نطالبه بالدعاء لنا ثم لو كان دعاء المريض كدعاء الملائكة لدعا لنفسه لأنه أولى من الأخرين وأحق بالدعاء لكى يشفيه الله .
7-عودوا المريض ومروهم فليدعوا لكم فإن دعوة المريض مستجابة وذنبه مغفور "رواه الطبرانى فى الأوسط.
8- مرضت فعادنى رسول الله فقال قل اللهم إنى أسألك تعجيل عافيتك وصبرا على بليتك وخروجا إلى رحمتك فقلتها فقلتها فقمت كأنما نشطت من عقال "رواه زيد والخطأ هنا هو أن الدعاء يشفى المرض والمراد أن الكلام يذهب المرض .
9-من اشتكى منك شيئا أو اشتكاه أخ له فليقل ربنا الله الذى فى السماء والأرض كما رحمتك فى السماء فاجعل رحمتك 000فيبرأ"رواه أبو داود وأحمد .
10-أتانى رسول الله وبى وجع قد كاد يهلكنى فقال رسول الله امسح بيمينك سبع مرات وقل أعوذ بعزة الله وقدرته وسلطانه من شر ما أجد ففعلت فأذهب الله ما كان بى فلم أزل أمر به أهلى وغيرهم "رواه الترمذى وأبو داود ومالك ومسلم.
11- إذا اشتكيت فضع يدك حيث تشتكى ثم قل بسم الله أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد من وجعى هذا ثم ارفع يدك ثم أعد ذلك ذلك وترا"رواه الترمذى .
12-أما إنك لو قلت حين أمسيت أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم تضرك وفى رواية لو قال أعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلق لم يلدغ أو لم تضره "رواه أبو داود .
13- من أصابه هم أو غم أو سقم أو شدة فقال الله ربى لا شريك له كشف ذلك عنه رواه الطبرانى .
14-من دخل على مريض لم يحضر وفاته فقال اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك سبع مرات شفى وفى رواية دخل رسول الله على رجل من الأنصار مريض فعاده فقال 0000 فقالها ثلاث مرات فقام كأنما نشط من عقال "رواه الترمذى وأبو داود وابن أبى شيبة وزيد ونلاحظ تناقضا بين رواية سبع مرات ورواية ثلاث مرات .
15-كانت عجوز تدخل علينا ترقى من الحمرة 000سمعت رسول الله يقول إن الرقى والتمائم والتولة شرك قلت 00000ولكن لو فعلت كما فعل رسول الله كان خيرا لك وأجدر أن تشفين تنضحين فى عينك الماء وتقولين اذهب البأس رب الناس 000سقما "رواه ابن ماجة وهو يناقض قولهم "ارقيها بكتاب الله "رواه مالك وقولهم لا رقية إلا من عين أو حمة أو لدغة أو دم يرقأ "رواه مسلم والترمذى وقولهم "رخص النبى لآل حزم فى رقية الحية "رواه مسلم فهنا الرقى مباحة وفى القول محرمة مرة ومباحة بأمر الرجل للمرأة أن تدعو برقية .
16- إن رسول الله قال لجارية فى بيت أم سلمة زوج النبى رأى بوجهها سفعة فقال بها نظرة فاسترقوا لها يعنى بوجهها صفرة "رواه مسلم.
17- اعرضوا على رقاكم لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك "رواه مسلم .
18-رخص النبى لآل حزم فى رقية الحية 000قالت فعرضت عليه فقال ارقيهم "رواه مسلم .
19- أن رجلا قال يا رسول الله إنك نهيت عن الرقى وأنا أرقى من العقرب قال من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه "رواه أحمد ومسلم والبيهقى ومسلم .
20- من أكل برقية باطل فقد أكلت برقية حق "قاله (ص)ردا على قول الحرث البرجمى رقيت رجل بأم الكتاب فبرأ فسألت النبى 000 فقال رسول من أين علمت أنها رقية أحسنتم اقتسموا واضربوا لى معكم بسهم "رواه ابن قانع وأبو داود وابن ماجة ومسلم .ونلاحظ أن الأحاديث من 16:20 تناقض قولهم "إن الرقى والتمائم والتولة شرك "رواه ابن ماجة فهنا الرقى محرمة وفى الأقوال مباحة .
والخطأ المشترك بين الأحاديث من 20:1 هو أن الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض وما شاكلها وهو تخريف لأن لو كان الدعاء ومنه الرقى تشفى فالسؤال الآن لماذا خلق الله الأدوية ووصف بعضها فى القرآن مثل عسل النحل بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "ولو كان النبى – وهو لم يقل حديث مما ورد فى الكتاب كله ولو كان النبى يعلم بأثر الدعاء أو الرقية لشفى نفسه والصحابة من الأمراض ولشفى الناس باعتبار أن هذا معجزة أم أنه كان يأمر الناس بها وينسى نفسه ؟
21-أن رسول الله نهى عن الكى فاكتوينا فما أفلحنا ولا أنجحنا "رواه الترمذى وأبو داود 22- من اكتوى أو استرقى فهو برىء من التوكل "رواه الترمذى والخطأ هنا هو حرمة الكى وهو يخالف أمر الله بالتداوى بدليل وصفه العسل كعلاج لبعض الأمراض بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "كما أن معنى ترك العلاج كالإكتواء هو زيادة المرضى ومن ثم زيادة الموتى بسبب انتشار الأمراض التى لن يتم علاجها بسبب انتظار أن يشفيها الله دون علاج وهو يناقض قولهم "رخص النبى لآل حزم فى رقية الحية "رواه مسلم وقولهم "لا رقية إلا من عين أو حمة أو لدغة أو دم يرقأ "رواه مسلم والترمذى فهنا أباحت الأقوال الرقية فى الحية والعين والحمة واللدغة أو الدم بينما فى القول حرمت الرقى وهو تعارض كما يعارض أن رسول الله كوى سعد بن معاذ فى أكحله مرتين "رواه ابن ماجة فهنا الكى مباح وفى القولين محرم .
23-قدم النبى وليس فى أصحابه أشمط غير أبى بكر فغلفها بالحناء والكتم "رواه البخارى 24- انطلقت مع أبى نحو النبى فإذا هو وفرة بها درع حناء وعليه بردان أخضران "رواه أبو داود 25-أومت امرأة من وراء ستر بيدها إلى رسول الله فقبض النبى يده فقال ما أدرى أيد رجل أم يد امرأة قالت بل امرأة قال لو كنت امرأة لغيرت أظفارك يعنى بالحناء "رواه أبو داود 26- الخضاب بالسواد خضاب أهل النار رواه الطبرانى 27- الختان سنة الرجال مكرمة للنساء رواه أحمد والبيهقى 28- الفطرة خمس من الفطرة الختان والإستحداد وتقليم الأظفار ونتف الإبط وقص الشارب "رواه مسلم وهو يناقض قولهم عشر من الفطرة
"رواه مسلم فالفطرة هنا عشرة وفى القول خمسة والخطأ المشترك بين الأحاديث من 27:23 هو إباحة تغيير خلق الله بالخضاب كله أو ما عدا السواد أو بالختان وهو ما يعد إستجابة لقول الشيطان الذى رواه الله فى سورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا "فهذه الأمور تغيير لخلق الله محرمة .
28- الحجامة على الريق أمثل وهى شفاء وبركة وتزيد فى العقل وفى الحفظ فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء والجمعة والسبت والأحد واحتجموا الاثنين والثلاثاء البلاء وضربه بالبلاء يوم الأربعاء فإنه لا يبدو جذام ولا برص إلا يوم أو ليلة الأربعاء "رواه ابن ماجة وهو يناقض الحديث التالى
29- قولهم "إن أباها كان ينهى عن الحجامة يوم الثلاثاء ويزعم أن رسول الله قال أن يوم الثلاثاء يوم الدم وفيه ساعة لا يرقأ "رواه أبو داود فهنا حرم الحجامة يوم الثلاثاء وفى القول28 أباحها .
30-من أراد الحجامة فليتحر 17أو 19أو 21 لا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله "رواه ابن ماجة والترمذى وأبو داود فى روايات مختلفة وهو يناقض الحديث 28 فالحجامة محرمة "يوم الأربعاء والجمعة والسبت "رواه ابن ماجة بينما فى القول مباحة لأن كل منهم من الممكن أن يأتى يوم 17أو 19أو 21 والخطأ المشترك بين الأحاديث الثلاثة هو إباحة الحجامة فى أيام وتحليلها فى أيام مما يسبب الشفاء والزيادة فى العقل وهو كلام لا أساس له من الصحة لأن النبى (ص)لو كان قاله – وهو لم يقله – لنفذه خاصة فى مرضه الذى مات فيه تاريخيا كما أنه يأمر الناس وينهى نفسه ؟وإذا كان الإحتجام يشفى من كل داء فلماذا خلق الله الأدوية الأخرى مثل عسل النحل أليس هذا غريبا ؟كما أن الأيام لا دخل لها بالشفاء أو بغيره من الأفعال لسبب بسيط هو أن الزمان لا يفعل وإنما الفاعل هو المخلوقات .
32- كسب الحجام خبيث ومهر البغى خبيث وثمن الكلب خبيث"رواه الترمذى
33- أنه استأذن النبى فى إجارة الحجام فنهاه عنها "رواه أبو داود والخطأ هنا وصف الكسب بالخبث والنهى عنه والمال ليس خبيثا لأن الخبيث هو الذنب الذى عمله لذا حرم الله الحبائث فقال "إنما حرم ربى الخبائث ما ظهر منها وما بطن "زد على هذا أن الحجام يعمل عملا مفيدا والعمل المفيد لا يكون محرما هو أو كسبه وهو يناقض قولهم "نعم العبد الحجام يذهب بالدم ويخف الصلب ويجلو البصر "رواه ابن ماجة وقولهم "احتجم رسول الله وأمرنى رسول الله فأعطيت الحجام أجره "رواه ابن ماجة فهنا الحجام عمله نافع وله أجر بينما فى القول الأجر محرم .
35-إن أسماء بنت عميس قالت يا رسول الله إن ولد جعفر تسرع إليهم العين أفأسترقى لهم قال نعم فإنه لو كان شىء سابق القدر لسبقته العين "رواه الترمذى وهو يناقض قولهم "إن الرقى والتمائم والتولة شرك "رواه ابن ماجة
36-ما يمنع أحدكم إذا رأى من أخيه ما يعجبه 0000فإن العين حق وكان يؤمر العائن فيتوضأ ثم يغتسل منه المعين وفى رواية العين حق ولو كان شىء سابق القدر لسبقته العين 00"رواه الطبرانى فى الكبير ومسلم وأبو داود وابن السنى فى عمل اليوم والليلة وهو يناقض قوله "لا يرد القدر إلا الدعاء "فهنا الدعاء يرد القدر وفى القول نفى أن يكون هناك ما يرد القدر ولو كان شىء يرده لكان العين .
37-إن رسول الله كان يأمرها أن تسترقى من العين "رواه مسلم
38-إن النبى دخل بيت أم سلمة وفى البيت صبى يبكى فذكروا أن به العين فقال رسول الله أفلا تسترقون له من العين "رواه مالك ويناقض الحديثان 37و38 قولهم "إن الرقى والتمائم والتولة شرك "رواه ابن ماجة فهنا الرقى محرمة منهى عنها وفى القول بأعلى مباحة وهو تعارض ظاهر .
39-كان رسول الله يتعوذ من الجان وعين الإنسان حتى نزلت المعوذتان فلما نزلت أخذ بهما وترك ما سواهما "رواه الترمذى والخطأ فى الأحاديث من 35 حتى 39 هو أن العين لها تأثير سلبى على المنظور له وهو ما يخالف أن العين لو كان لها تأثير على الأخرين لأصبح الحاسدون هم ملوك العالم لقدرتهم على شل قوة الأخرين ولكننا لا نرى ذلك كما أن العين لو كان لها تأثير لاختار الكفار من لهم عيون لها التأثير للقضاء على النبى (ص)والمسلمين ولم يحاربوهم ولكن هذا لم يحدث لعدم وجود أثر للعين كما أن الحسد أمر نفسى وليس من العين مصداق لقوله بسورة البقرة "حسدا من عند أنفسهم ".
40-كان رسول الله يقبل الهدية ولا يأكل الصدقة 0000وإن امرأة يهودية أتت رسول الله بشاة مسمومة فأكل منها 000قالت اليهودية من أخبرك قال أخبرتنى هذه فى يدى للذراع 000فعفا عنها رسول الله ولم يعاقبها وتوفى بعض أصحابه الذين أكلوا من الشاة 0000فما زلت أعرفها فى لهوات رسول الله "رواه أبو داود والخطأ الخاص هنا هو عفوه عن اليهودية رغم قتلها بعض أصحابه وهو تخريف لأنه ليس ولى لدماءهم وإنما أولياؤهم ورثتهم فهم الذين يعفون أو يقتلون مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف فى القتل إنه كان منصورا ".
41-00000فأتى بى رسول الله فنفث فى ثلاث نفثات فما اشتكيتها حتى الساعة "رواه أبو داود.
42- رأيت رسول الله رمى جمرة العقبة 0000فقالت يا رسول الله هذا ابنى وبقية أهلى إن به بلاء لا يتكلم فقال رسول الله ائتونى بشىء من ماء فأتى بماء فغسل يديه ومضمض فاه ثم أعطاها فقال اسقيه منه وصبى عليه منه واستشفى الله له000000
فسألتها عن الغلام فقلت وبرأ وعقل عقلا ليس كعقول الناس "رواه ابن ماجة ونلاحظ التناقض بين قوله "ومعها صبى لها به بلاء لا يتكلم "وبين قوله "وبرأ وعقل عقلا ليس كعقول الناس "فالأول يعنى أنه أخرس والأخر يعنى أنه أصابه الجنون لأن عقله يخالف عقول الناس .
43-كان النبى يقول للإنسان إذا اشتكى يقول بريقه ثم قال فى التراب تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا رواه مسلم وأبو داود .
44-كنا عند عتبة ثلاث نسوة 0000وكان عتبة أطيب ريحا منا 0000فسألته عن ذلك فقال أخذه الشرى –طفح جلدى ذو بثور – على عهد رسول الله فشكا ذلك إليه فأمر به فقعد بين يديه ثم تفل النبى فى يده ومسح بها ظهره وبطنه "أسد الغابة والخطأ المشترك بين الأحاديث من 40إلى 44 هو حدوث معجزات فى عهد النبى (ص)هى كلام ذراع الشاة للنبى (ص)وشفاء المرضى بغير دواء وإنما بالدعاء والماء القذر والتراب وهو ما يخالف أن الله منع الآيات وهى المعجزات فى عهد النبى (ص)وما بعده فقال بسورة الإسراء "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ".
45- أن النبى احتجم على رأسه بقرن حين طب "رواه أبو عبيد فى غريب الحديث والخطأ هنا هو أن الرسول (ص)طب أى سحر ويخالف هذا أن الله عصم أى حمى النبى (ص)من كل أذى الناس وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "والله يعصمك من الناس "زد على هذا أن النبى (ص)مبلغ للوحى فلو أوذى بسبب السحر كما يعتقد الناس أن السحر يؤثر على العقل لكان النبى (ص)قد أبلغ الناس كلاما باطلا نتيجة سحره المزعوم على أنه وحى وهو ما لم يحدث ،زد على هذا أن السحر لا يؤثر على سلامة عقل الإنسان أبدا لأنه ليس سوى خداع لفظى أو صورى وأما أنه يؤذى العقل والجسم فلا وإلا لكان السحرة هم المسيطرون على هذا العالم فى كل زمان ومكان ودون أن يقدر أحد على الإفلات من سيطرتهم .
46-بينما رسول الله يصلى إذا سجد فلدغته عقرب فى إصبعه فانصرف رسول الله وقال لعن الله العقرب ما تدع نبيا ولا غيره ،قال ثم دعا بإناء فيه ماء وملح فجعل يضع موضع اللدغة فى الماء والملح ويقرأ قل هو الله أحد والمعوذتين حتى سكنت "رواه الطبرانى والبيهقى وأبو نعيم وابن أبى شيبة .
47- أن أبا بكر دخل على عائشة وهى تشتكى ويهودية ترقيها فقال ارقيها بكتاب الله "رواه مالك وهو يناقض قولهم "إن الرقى والتمائم والتولة شرك"رواه ابن ماجة فهنا الرقى محرمة وفى القول مباحة .
48-إن رسول الله كان إذا اشتكى يقرأ فى نفسه بالمعوذات وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح عليه بيده رجاء بركتها "رواه مسلم وأبو داود والخطأ المشترك بين الأحاديث 46و47و48 هو شفاء المرضى بقراءة القرآن وهو ما يخالف أن الله وصف عسل النحل كدواء بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "فلو كان القرآن يشفى ما ذكره القرآن كشفاء لأن دواء واحد يقوم بكل شىء كما أن الله بين أن القرآن شفاء لشىء واحد وهو ما فى الصدور وهو الكفر وفى هذا قال تعالى بسورة يونس "يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما فى الصدور " .
49- إنه خلق كل إنسان من بنى آدم على 360 مفصل فمن كبر الله وحمد الله 0000نهى عن منكر عدد تلك ال360 السلامى فإن يمس يومئذ وقد زحزح نفسه عن النار رواه مسلم والخطأ هنا أن عدد مفاصل الإنسان 360 مفصل وهو يخالف الحقيقة فى أن عدد مفاصل الإنسان لا يتعدى ال120 مفصل بالإضافة لفقرات العمود الفقرى التى لا يتعدى عددها الثلاثين ومفصل الفكين والخطأ الآخر هو أن عمل 360 حسنة بعدد المفاصل يزحزح الإنسان عن النار وهو تخريف لأن الحسنة الواحدة تزيل كل السيئات.
50- 0000فقال الذى عند رجلى للذى عند رأسى ما بال الرجل قال مطبوب قال ومن طبه قال لبيد بن أعصم قال وفيم قال فى جف طلعة ذكر فى مشط ومشاقة راعوفة فى بئر ذروان 0000فقال هذه الذى أريتها كأن رؤوس نخلها رؤوس الشياطين "رواه مسلم والشافعى والخطأ هنا هو أن السحر أذى النبى (ص)وهو يخالف أن الله عصم أى حمى النبى (ص)من أذى الناس فقال بسورة المائدة "والله يعصمك من الناس ".
51-000فقالت لها عائشة أسحرتنى قالت نعم قالت لم قالت أحببت العتق فوالله لا تعتنقن أبدا ثم أمرت عائشة ابن أخيها أن يبيعها من الأعراب ممن يسىء ملكتها قالت ثم ابتع لى بثمنها رقبة ثم أعتقها "رواه مالك والشافعى والخطأ الأول هنا هو سحر الأمة لعائشة والسحر بمعنى الأفعال المؤثرة على عقل الغير وجسمه لا يمكن حدوثه وإنما السحر معناه المكر والخداع فالأمة يمكن أن تؤذى عقل عائشة أو تؤثر عليه بمواد وليس بالكلام والخطأ الأخر هو أن عائشة أمرت ببيع الأمة لمن يسيىء معاملتها والأمة لو اعترفت بممارسة السحر لكان الواجب هو عقابها وأما الأمر بإساءة معاملتها فإن أخلاق أم المؤمنين أرفع من هذا بكثير فلا يمكن أن تأمر بشر وهى الحافظة لكتاب الله .
52-المعدة بيت الداء والحمية رأس الشفاء "والخطأ هنا هو أن المعدة سبب المرض وهو يخالف أن المرض ليس له سبب واحد وإنما له أسباب عدة كما يقول الأطباء ثم إذا كانت المعدة وحدها سبب الأمراض فكيف تجلب الأمراض للجهاز التنفسى مثلا رغم عدم وجود صلة بينها وهو يخالف قولهم "المعدة حوض البدن والعروق إليها واردة فإذا صحت المعدة صدرت العروق بالصحة وإذا سقمت صدرت بالسقم "رواه الطبرانى والعقيلى فهنا المعدة إما بيت صحة "فإذا صحت المعدة "وإما بيت داء "وإذا سقمت "بينما فى القول فقط بيت داء .