66
- الريح مسخره فى الثانية يعنى الأرض الثانية فلما أرادوا الله أن يهلك عادا أمر خازن الريح أن يرسل عليهم ريحا تهلك عادا فقال يا رب أرسل عليهم 000ابن أبى حاتم 67-قال أبو جهل لو رأيت محمدا يصلى لأطأن على عنقه فقال النبى لو فعل لأخذته الملائكة عيانا الترمذى 68- إذا كذب العبد تباعد عنه الملك ميلا من نتن ما جاء به الترمذى 69- إن أحدكم يجمع خلقه فى بطن أمه فى 40 يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة ذلك ثم يرسل الله إليه فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع يكتب رزقه وأجله وعمل وشقى أو سعيد 00الترمذى ومسلم 70- دخل النبى البيت فوجد فيه صورة إبراهيم وصورة مريم فقال أم لهم فقد سمعوا أن الملائكة لا ندخل بيتا فيه صورة هذا إبراهيم مصور فما له يستسقم البخارى 71- إن الدجال يأتى المدينة فيجد الملائكة يحرسونها فلا يدخلها الطاعون ولا الدجال إن شاء الله الترمذى 72-سأل ابن عباس كعبا ما قول الله تعالى لإدريس "ورفعناه مكانا عليا "فقال كعب أما إدريس فإن الله أوحى له إنى لأرفع لك كل يوم مثل جميع عمل بنى أدم فأحب أن يزداد عملا فأتاه خليل له من الملائكة فقال 00 000فكلم ملك الموت فى الذى كلمه فيه إدريس فقال وأين إدريس قال 000ابن جرير والخطأ إظهار إدريس والملاك بمظهر المجانين بطلبهم تأجيل موت إدريس(ص)وقطعا هذا لم يحدث لمعرفتهم أن الموت لا يقدم ولا يؤخر 73- وكل بالمؤمن 160 ملكا يذبون عنه 00للبصر 7 أملاك 0000وما لو بدا لكم لرأيتموه على كل سهل وجبل كل باسط ذراعيه فاغر فاه 000الطبرانى فى الكبير وابن أبى الدنيا فى مكائد الشيطان 74- لا يستدير الرغيف وسيوضع بين يديك حتى يعمل فيه 360 صانعا أولهم ميكائيل الذى يكيل الماء من خزائن الرحمة ثم الملائكة التى تزجى السحاب 00ودواب الأرض وأخرهم الخباز 75- ما من أحد ومعه ملكان وعليه حكمة ينسكانه بها فإن هو رفع نفسه جبذاها ثم قالا اللهم ضعه وإن وضع نفسه قالا اللهم ارفعه العقيلى فى الضعفاء والبيهقى فى الشعب وهو يناقض 73فى عدد الملائكة فمرة 2ومرة 160 ملاكا76-أن الله حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل الرحم فيقول يا رب أذكر أم أنثى 000وفى رواية ويصور الملك ثم ينفخ فيه الروح بالسعادة أو بالشقاوة البزار وابن عدى 77- إن الروح خلق من خلق الله صورهم على صورة بنى آدم وما نزل من السماء ملك ومعه واحد من الروح ويناقض قولهم " الروح هو ملك من الملائكة له سبعون ألف وجه000فهنا الروح ملاك بينما فى القول غيره حيث ينفخها ملاك 78- إن الله خلق 7 أملاك قبل أن يخلف السموات والأرض فجعل لكل سماء من ال7 ملكا بوابا عليها قد جللها عظما فتصعد الحفظة بعمل العبد من حين أصبح 0000قال الله تعالى "والناشطات نشطا "أتدرى من هن يا معاذ قلت ما هن بأبى وأمى يا رسول الله قال كلاب فى النار تنشط اللحم والعظم 000ابن المبارك والخطأ المشترك من 66إلى 78 هو نزول الملائكة الأرض وهو ما يخالف أن الملائكة لا تنزل الأرض لعدم اطمئنانها فيها مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
79-لما فتحت مصر 00عمرو بن العاص 000وقد بعثت إليك ببطاقة داخل كتابى هذا فألقها فى النيل 000فألقى البطاقة فى النيل فأصبحوا يوم السبت وقد أجرى الله النيل 16ذراعا فى ليلة واحدة 00أبو القاسم اللائكائى الطبرى فى كتاب السنة
80- لا أدرى العزير بيع أم لا ولا أدرى أعزير كان نبيا أم لا ابن عساكر وهو يناقض قولهم "أن عزيرا كان فى زمن موسى بن عمران 000ابن عساكر 81- أن أبا بكر وعمر وناسا جلسوا بعد وفاة النبى فذكروا أعظم الكبائر فلم يكن عندهم فيها علم فأرسلونى إلى عبد الله بن عمرو 000الطبرانى والحاكم والخطأ المشترك بين الثلاثة هو جهل الصحابة بأحكام الشرع ومنهم من تولى الخلافة وهو يخالف أن الصحابة تعلموا فى مدرسة النبوة يعلمون كل الأحكام خاصة كل ما ورد فى القرآن لوجود كتاب الله وهو القرآن وتفسيره محفوظا فى اللوح المحفوظ فى الكعبة الحقيقية
82-أن عبدا فى جهنم لينادى ألف سنة يا حنان يا منان فيقول الله لجبريل 000فيقول الله دعوا عبدى "أحمد 83 – يدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار ثم يقول الله تعالى أخرجوا من كان فى قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فيخرجون منها قد اسودوا فيلقون فى نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة فى جانب السيل ألم تر إنها تخرج صفراء ملتوية البخارى والترمذى 84-يدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار ثم يقول الله تعالى أخرجوا من كان فى قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فيخرجون منها 00أما أهل النار000فبثوا على أنهار الجنة فقيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون فى حميل السيل البخارى وابن ماجة والترمذى ومسلم والخطأ المشترك بين الثلاثة هو خروج البعض من النار وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة البقرة "وما هم بخارجين من النار "كما أن المسلمون أمنون من الفزع وهو العذاب فكيف يدخل بعضهم النار والله يقول فى سورة الأنبياء "لا يحزنهم الفزع الأكبر وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذى كنتم توعدون "
85- قام رسول الله خطيبا يوم الجمعة فقال اخرج يا فلان فإنك منافق واخرج يا فلان فإنك منافق000فقال له رجل من المسلمين أبشر يا عمر قد فضح الله المنافقين اليوم قال ابن عباس فهذا العذاب الأول حين أخرجهم من المسجد والعذاب الثانى عذاب القبر السدى والخطأ الخاص هو وجود عذاب للقبر وهو ما يخالف كون الجنة والنار الموعودتين فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "86- فى أصحابى 12 منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها 008 منهم تكفيكهم الدبيلة سراج000مسلم وهو يناقض 87- 000وبين حذيفة 000قال كنا نخبر أنهم 14فإن كنت منهم فقد كان القوم15 وأشهد بالله أن 12 منهم حرب لله 000وعذر ثلاثة 000 فقال إن الماء قليل فلا يسبقنى إليه أحد فوجد القوم قد سبقوه فلعنهم مسلم فهم هنا 15 وفى 86 هم 12 ،والخطأ المشترك هو علم النبى (ص)بالمنافقين وهو ما نفاه الله بقوله بسورة التوبة "ومن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم "
88-نظر رسول الله إلى ملك الموت عند رأس رجل من النصارى فقال له النبى يا ملك الموت ارفق بصاحبى فإنه مؤمن فقال ملك الموت طب نفسا وقر عينا 000ابن أبى حاتم 89-أرسل ملك الموت إلى موسى فلما جاءه صكه فرجع إلى ربه فقال أرسلتنى إلى عبد لا يريد الموت فرد الله عليه عينه 000البخارى ومسلم 90- كان داود فيه غيرة شديدة فكان إذا خرج أغلق الأبواب 000قال أنا الذى لا أهاب الملوك ولا أمنع من الحجاب فقال داود أنت والله إذن ملك الموت 000وغلبت عليه يومئذ المضرحية "أحمد 91- قال سليمان لملك الموت إذا أمرت بى فأعلمنى فأتاه فقال يا سليمان قد أمرت بك 000فى العذاب المهين "92-كان إبراهيم يضيف الناس فخرج يوما 00قال ومن أنت قال أنا ملك الموت أرسلنى ربى إلى عبد من عباده أبشره بأن الله قد اتخذه خليلا قال من هو فوالله إن أخبرتنى به ثم كان بأقصى البلاد لآتينه 0000ولا تسألهم ابن أبى حاتم والخطأ المشترك من 88إلى 92 هو ظهور ملك الموت للناس وهو يخالف لأن لا أحد يرى الملائكة سوى فى يوم القيامة مصداق لقوله تعالى بسورة الفرقان "يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين "وملك الموت لو ظهر للناس لارتعبوا ولصارت الحياة خوفا دائما من الكل بحيث أن كل واحد سيعمل لأخرته خوفا من أن يجيئه الموت فى أى لحظة كما أن الملائكة تخاف من نزول الأرض مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
93- كنت مع أبى بكرة تحت منبر ابن عامر وهو يخطب وعليه ثياب رقاق فقال أبو بلال انظروا إلى أميرنا يلبس ثياب الفساق فقال أبو بكرة اسكت سمعت رسول الله يقول من أهان سلطان الله فى الأرض أهانه الله الترمذى 94- من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر عليه فإنه ليس أحد يفارق الجماعة شبرا فيموت إلا مات ميتة جاهلية أحمد والبخارى ومسلم 95- سمعت رسول الله ورجل يسأله فقال أرأيت إن كان علينا أمراء يمنعوننا حقنا ويسألونا حقهم فقال رسول الله اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وإنما عليكم ما حملتم 96- كيف أنتم وأئمة من بعدى يستأثرون بهذا الفىء فقلت أضع سيفى على عاتقى ثم اضرب به000قال تصبر حتى تلقانى 000وفى رواية ستكون عليكم أئمة تعرفون منهم وتنكرون 000فقيل أفلا نقتلهم قال لا ما صلوا 000وفى رواية خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم 000قلنا يارسول الله أفلا ننابذهم عند ذلك قال لا ما أقاموا فيكم الصلاة00أبو داود ومسلم والخطأ هو وجوب السكوت على الأمراء والحكام مع القدرة على تغيير منكرهم وهو ما يخالف أن الله طالبنا بعدم الركون أى السكوت على الظالمين حتى لا ندخل النار مثلهم وفى هذا قال تعالى بسورة هود"ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار "كما أن الله طالبنا برد العدوان فقال بسورة البقرة "فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم "فكيف نسكت ونصبر على العدوان مع وجوب الرد على العدوان أليس هذا جنونا ؟كما أن الله أخبرنا أن سكوت المظلومين على الظالمين معناه عقاب المظلومين مع الظالمين مصداق لقوله تعالى بسورة الأنفال"واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة "
97-والذى نفسى بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا فيكسر الصليب ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله أحد الترمذى ومسلم 98- أرانى ليلة عند الكعبة فرأيت رجلا آدم كأحسن ما 00فسألت من هذا فقيل هذا المسيح بن مريم 000فقيل هذا المسيح الدجال مسلم 99- والذى نفسى بيده ليهلن ابن مريم بفج الروحاء حاجا أو معتمرا أو ليثنيهما مسلم والخطأ المشترك بين الثلاثة هو بعث المسيح(ص)للحياة مرة أخرى ويخالف هذا تحريم الله إعادة الموتى للدنيا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء "وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون "كما أن قوله تعالى بسورة مريم "والسلام على يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا "كقوله "وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا "وما دام يحيى (ص)لا يبعث فى الدنيا فكذلك عيسى (ص)لأن المراد هنا هو البعث يوم القيامة